Langsung ke konten utama

Postingan

Menampilkan postingan dari April, 2017

tALQIEN MAYYIT (HUJJAH AHLUSSUNAH )

التلقين للميت قال ابن تيمية في فتاويه (الجزء الأول) : هذا التلقين المذكور (يعني تلقين الميت بعد الدفن) قد ثبت عن طائفة من الصحابة انهم امروا به كأبي أمامة الباهلي و غيره. و روي فيه حديث عن النـبي صلى الله عليه و سلم, و لكنه مما لا يحكم بصحته و لم يكن كثير من الصحابة يفعل ذلك. فلهذا قال الإمام أحمد و غيره من العلماء : إن هذا التلقين لا بأس به, فرخصوا فيه و لم يأمروا به. و استحبه طائفة من اصحاب الشافعي و احمد و كرهه طائفة من اصحاب مالك و غيرهم. أما الحديث الذي قال    أنه لا يحكم بصحته فهذا لفظه : قال أبو أمامة الباهلي : اذا مت فاصنعوا بي كما امرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم أن نصنع بـموتانا.أمرنا رسول الله صلى الله عليه    و سلم, فقال : إذا مات احد من اخوانكم فسويتم التراب على قبره, فليقم احدكم على رأس قبره, ثم ليقل : يا فلان بن فلانة, فإنه يسمعه و لا يجيب. ثم ليقل : يا فلان بن فلانة, فإنه يقول : أرشدنا يرحمك الله. و لكن لا تشعرون. فليقل : اذكر ما خرجت عليه من الدنيا شهادة ان لا اله الا الله و ان محمدا عبده و رسوله, و انك رضيت بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد نـبيا و بالق

SHOLAT TARAWIH (HUJJAH AHLUSSUNAH WAL JAMA'AH)

الــــــــتراويح ان كا هنا خلاف, فهو ايضا مما ينبغي عدم تبادل الإنكار بشأنه. و هي عندنا نحن الشافعيه, بل و في مذهب اهل السنة و الجماعة عشرون ركعة. و هي سنة عين    مؤكـدة للرجال و النساء عند الحنفية و الشافعية و الحنابلة و المالكية. و تسن فيها الجماعة عينا عند الشافعية و الحنابلة. و المالكية قالوا : الجماعة فيها مندوبة. و الحنفية قالوا : الجماعة فيها سنة كـفاية لأهل الحي, فلو قام بعضهم سقط الطلب عن الباقين. و قد اثبت سنـيتها الأئمة بفعل النـبي صلى الله عليه و سلم. فقد روى الشيخان, انه صلى الله عليه و سلم خرج من جوف الليل ليالي من رمضان. و هي ثلاث متفرقة : ليلة الثالث و الخامس و السابع و العشرين. و صلى في المسجد و صلى الناس بصلاته فيها. و كان يصلي بهم ثمان ركعات    (أي بأربع تسليمات كما سيأتي), و يكملون باقيها في    بيوتهم (أي حتى    تتم عشرون    ركعة لما يأتي). فكان يُسمَع لهم ازيز كأزيز    النحل. و من هذا يتـبـين ان النـبي صلى الله عليه و سلم سـن لهم التراويح و الجماعة فيها, و لكـنه لم يصل بهم عشرين ركـعة, كما جرى عليه العمل من عهد الصحابة و من بعدهم الى الآن. و لم يخرج    صل